هل توقف يوما الكلام على شفاهك
هل استمعت أو قرأت يوما وتوقف الكلام لديك
حينما تقف الحروف على باب لسانك لكنك لا تقوى على
الكلام
هل توقف يوما الكلام على شفاهك
هل استمعت أو قرأت يوما وتوقف الكلام لديك
حينما تقف الحروف على باب لسانك لكنك لا تقوى على
الكلام
بل تكتفي فقط بالنظر والتطلع إلى ذلك الموقف العجيب باحثا عن لسانك وقوة عزيمتك كي تسعفك من حاله الشلل التي انتابتك
لكنك عبثا تحاول ويمر الأمر وتشعر بعدها بألم ومرارة
وتأنيب للضمير ورغبه في عودة عقارب الساعة إلى الوراء
لتقول ما عجزت عن قوله
وتبقى تلك الرغبة أسيرة لكلمه ( لو )
وتأنيب مستمر لذاتك لما لم أقول ؟؟ ربما لو قلت ما كان يدور في بالي لكان كل شيء تغير ؟؟؟
يبلغ الكلام صمته
عندما تجد من هم تحسبهم الاقرب اليك وهم الاقرب الى ذبحك فتنظر اليهم نظره المتألم
يبلغ الكلام صمته
عندما تشعل يديك وقلبك وجوارحك لهم وتجدهم لايعترفون حتى بمعروفك فتنظر اليهم نظره المتألم
يبلغ الكلام صمته
عندما يسألونهم عنك وتسمع من أخر رأيهم فيك فتجد حسره فى أرائهم ماهى الا سكين تغرز فى شخصك فتنظر اليهم نظره المتألم
يبلغ الكلام صمته
عندما تتواجد بينهم وتهمس اليهم باوجاعك وتثق بهم ثم تجدهم فى لحظات يكونون هم أشد اوجاعك
يبلغ الكلام صمته
عندما تنقلب الصداقه الى خنجر مسموم ينخر فى جسدك وتجد من تحسبه صديق يقول عليك ماليس فيك 00تنظر اليه نظره المتألم
يبلغ الكلام صمته
عندما يسأل عن علاقته بك قينكر لمجرد خوفا او تكبرا او يحسبه عيبا فتتحسر بداخلك وتنظر اليه نظره المتألم
يبلغ الكلام صمته
عندما تجد أتهامات ماازل الله بها من سلطان وتريد ان ترد
وتأبى ألا ترد بمثلها فتنظر اليه نظره المتألم
كثيرا مايبلغ الكلام صمته
ربما أنت قد مررت يوما بمثل هذه المواقف
ربما
فكيف يبلغ الكلام صمته
بل تكتفي فقط بالنظر والتطلع إلى ذلك الموقف العجيب باحثا عن لسانك وقوة عزيمتك كي تسعفك من حاله الشلل التي انتابتك
لكنك عبثا تحاول ويمر الأمر وتشعر بعدها بألم ومرارة
وتأنيب للضمير ورغبه في عودة عقارب الساعة إلى الوراء
لتقول ما عجزت عن قوله
وتبقى تلك الرغبة أسيرة لكلمه ( لو )
وتأنيب مستمر لذاتك لما لم أقول ؟؟ ربما لو قلت ما كان يدور في بالي لكان كل شيء تغير ؟؟؟
يبلغ الكلام صمته
عندما تجد من هم تحسبهم الاقرب اليك وهم الاقرب الى ذبحك فتنظر اليهم نظره المتألم
يبلغ الكلام صمته
عندما تشعل يديك وقلبك وجوارحك لهم وتجدهم لايعترفون حتى بمعروفك فتنظر اليهم نظره المتألم
يبلغ الكلام صمته
عندما يسألونهم عنك وتسمع من أخر رأيهم فيك فتجد حسره فى أرائهم ماهى الا سكين تغرز فى شخصك فتنظر اليهم نظره المتألم
يبلغ الكلام صمته
عندما تتواجد بينهم وتهمس اليهم باوجاعك وتثق بهم ثم تجدهم فى لحظات يكونون هم أشد اوجاعك
يبلغ الكلام صمته
عندما تنقلب الصداقه الى خنجر مسموم ينخر فى جسدك وتجد من تحسبه صديق يقول عليك ماليس فيك 00تنظر اليه نظره المتألم
يبلغ الكلام صمته
عندما يسأل عن علاقته بك قينكر لمجرد خوفا او تكبرا او يحسبه عيبا فتتحسر بداخلك وتنظر اليه نظره المتألم
يبلغ الكلام صمته
عندما تجد أتهامات ماازل الله بها من سلطان وتريد ان ترد
وتأبى ألا ترد بمثلها فتنظر اليه نظره المتألم
كثيرا مايبلغ الكلام صمته
ربما أنت قد مررت يوما بمثل هذه المواقف
ربما
فكيف يبلغ الكلام صمته
هل توقف يوما الكلام على شفاهك
هل استمعت أو قرأت يوما وتوقف الكلام لديك
حينما تقف الحروف على باب لسانك لكنك لا تقوى على
الكلام
بل تكتفي فقط بالنظر والتطلع إلى ذلك الموقف العجيب باحثا عن لسانك وقوة عزيمتك كي تسعفك من حاله الشلل التي انتابتك
لكنك عبثا تحاول ويمر الأمر وتشعر بعدها بألم ومرارة
وتأنيب للضمير ورغبه في عودة عقارب الساعة إلى الوراء
لتقول ما عجزت عن قوله
وتبقى تلك الرغبة أسيرة لكلمه ( لو )
وتأنيب مستمر لذاتك لما لم أقول ؟؟ ربما لو قلت ما كان يدور في بالي لكان كل شيء تغير ؟؟؟
يبلغ الكلام صمته
عندما تجد من هم تحسبهم الاقرب اليك وهم الاقرب الى ذبحك فتنظر اليهم نظره المتألم
يبلغ الكلام صمته
عندما تشعل يديك وقلبك وجوارحك لهم وتجدهم لايعترفون حتى بمعروفك فتنظر اليهم نظره المتألم
يبلغ الكلام صمته
عندما يسألونهم عنك وتسمع من أخر رأيهم فيك فتجد حسره فى أرائهم ماهى الا سكين تغرز فى شخصك فتنظر اليهم نظره المتألم
يبلغ الكلام صمته
عندما تتواجد بينهم وتهمس اليهم باوجاعك وتثق بهم ثم تجدهم فى لحظات يكونون هم أشد اوجاعك
يبلغ الكلام صمته
عندما تنقلب الصداقه الى خنجر مسموم ينخر فى جسدك وتجد من تحسبه صديق يقول عليك ماليس فيك 00تنظر اليه نظره المتألم
يبلغ الكلام صمته
عندما يسأل عن علاقته بك قينكر لمجرد خوفا او تكبرا او يحسبه عيبا فتتحسر بداخلك وتنظر اليه نظره المتألم
يبلغ الكلام صمته
عندما تجد أتهامات ماازل الله بها من سلطان وتريد ان ترد
وتأبى ألا ترد بمثلها فتنظر اليه نظره المتألم
كثيرا مايبلغ الكلام صمته
ربما أنت قد مررت يوما بمثل هذه المواقف
ربما
فكيف يبلغ الكلام صمته